التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

كيف تساعدك القرفة على خسارة الوزن؟

كيف تساعدك القرفة على خسارة الوزن؟ تساعد القرفة على خسارة الوزن نتيجة لعدة أسباب: القرفة تساعد على خفض مستوى السكر في الدم عند ارتفاع مستويات السكر في الدم عقب تناول الوجبات، يكون الجسم حينها أكثر عرضة لزيادة الوزن أو تكون هناك صعوبة في خسارة الوزن الزائد. والحفاظ على ثبات مستويات السكر هو عنصر أساسي لخسارة الوزن. القرفة تتحكم في مستويات الإنسولين في الدم جنبا إلى جنب مع الحفاظ على مستويات السكر في الدم، القرفة تساعد ايضًا على ثبات مستويات الإنسولين. والحفاظ على أدنى مستويات للأنسولين هو عنصر آخر للصحة العامة وخسارة الوزن. القرفة تساعد على خلق تفاعل كيميائي عند تناول القرفة، يتفاعل الجسم كيميائيا لإتمام عملية هضم القرفة. وهذا التفاعل يساعد بشكل كبير على تسريع عملية التمثيل الغذائي للتعويض عن الحرارة الزائدة الناتجة عن عملية هضم القرفة. وعند تسريع عملية التمثيل الغذائي، يعمل الجسم على حرق المزيد من السعرات الحرارية مع زيادة معدل الخسارة في الوزن بشكل ملحوظ. استخدامات القرفة المتعددة لخسارة الوزن هناك العديد من الطرق لإضافة القرفة للنظام الغذائي والوجبات اليومية. فمثلا، يمكنك إضا

معدن الكروم ودوره في السمنة والنحافة

عندما تتناولين السكريات أو النشويات ترتفع مستويات الأنسولين ما يمكن أن يؤدي إلى تخزين جسمك للدهون وبالتالي صعوبة في إنقاص الوزن الزائد، وإن جمعت ما سبق مع نقص في معدن الكروم تأكّدي من أنّك قد تكونين معرّضة لزيادة الوزن، السمنة، ومرض السكري. على الرغم من أهميته إلّا أنّه عادة ما يتمّ تجاهل معدن الكروم، ما هي فوائده؟ يساعد في المحافظة على صحة القلب والشرايين، التقليل من الرغبة الشديدة لتناول الطعام، وتجنّب زيادة الوزن المرتبطة بتقلّبات معدل السكر في الدم، كما يلعب الكروم دوراً هاماً في تزويد أجسامنا بالطاقة. كيف تشكّين في أنّك تعانين من نقص الكروم؟: الرغبة الشديدة في تناول السكريات والنشويات. مرض السكري أو نقص السكر في الدم، أو ارتفاع أو انخفاض مزمن للسكر في الدم. صعوبة في هضم السكر. مقاومة الجسم للأنسولين. ارتفاع في مستويات الكوليسترول والتريغليسيريد. وإن كنت تتساءلين عن مصادر الكروم، فيمكن أن تحصلي عليه من خلال تناول الحبوب الكاملة، الخس، البصل، الفاصوليا، البقوليات، والطماطم الناضجة.

أكبر خرافات الحمية

الحقيقة الصارخة هي أن تناول القليل جدا من الطعام يعوق عملية انقاص الوزن ويؤثر على الحالة الصحية للجسم. ان تناول كميات أقل من السعرات الحرارية التي يتطلبها الجسم يوميا يؤدي الى حرق نسيج العضلات وتخزين الدهون في الجسم. هذا هو ما يسمى باستجابة "المجاعة" ، حيث يتكيف الجسم للعمل مع سعرات حرارية أقل اذا لم يتناول الشخص الكمية الكافية من الغذاء. ونتيجة لذلك، فان الأشخاص الذين يتبعون هذه الطريقة يزداد وزنهم بشكل سريع حال العودة الى استهلاك كمية طبيعية من الغذاء. اذا، ما هي أفضل وسيلة لانقاص الوزن والحصول على جسم صحي؟ الاجابة السهلة هي: احرق سعرات حرارية أكثر مما تستهلك، و اتبع نظاما غذائيا صحيا! الخرافة رقم 1 تجنب وجبات الطعام قد يساعدك في خسارة الوزن بشكل أسرع. الحقيقة: خطأ، وخطأ ثم خطأ! ان العبارة تبدو منطقية للوهلة الأولى، فكلما قل عدد السعرات الحرارية التي تتناولها، فقدت الوزن بشكل أسرع. ولكن هذا غير صحيح. الأثر هو عكس ما كنت تتوقع. فاذا اردت انقاص وزنك بشكل فعال، فعليك بالحفاظ على تناول وجبات منتظمة، وخصوصا وجبة الإفطار. ان حرمان الجسم من الوقود والمواد المغذية الضرورية يؤدي إ

التغذية السليمة لنتائج تدريب مثمرة

الحمية الغذائيّة المتوازنة والتمارين الرياضيّة عنصران متلازمان. لا تخلو أيّة خطّة صحيّة لإنقاص الوزن من حمية غذائيّة متوازنة، وبرنامج للتمارين الرياضيّة. نوعيّة الطعام الذي تتناوله وتوقيته تلعب دورا هامّا في أدائك في التمارين الرياضيّة. النظام دائما مطلوب من أجل تحقيق أفضل النتائج في كافّة نواحي الحياة‍، وفي تحقيق هدف إنقاص الوزن الذي نرغب. وبذلك، إن عرفت متى يتوجّب عليك أن تتناول طعامك وما هي نوعيّة الأطعمة الأفضل بالنسبة لجسمك، ستلاحظ حينها الفرق من ناحية كميّة الفائدة التي تحصل عليها خلال التدريب الرياضي. الطعام والتمرين السليم فيما يلي بعض الإرشادات الغذائيّة من أجل تحقيق نتائج أفضل خلال التمارين الرياضيّة: احرص على تناول وجبة إفطار صحيّة: إن كنت تمارس التمارين الرياضيّة في الصباح، أنت بحاجة إلى الطاقة للقيام بالتمارين الرياضيّة، ولذلك فأنت بحاجة إلى تعويض الطاقة التي استنفذها جسمك خلال ساعات النوم ليلا، بالإضافة إلى أنّ مستوى السكّر في الصباح يكون منخفضا، وبالطبع وجبة الفطور هي الحل الأمثل لذلك. وينصح بتناول وجبة الفطور قبل التمرين بساعة أو ساعتين. إذن احرص على الاستيقاظ مبكّرا

الخطة السحرية لخسارة 500 سعر حراري في اليوم

جربي مرة وهتعرفي إن كل النصائح المدونة في هذا الموضوع مفيدة لحضراتكن: 1. الحركة بركة: تحركى وأنت تتحدثين فى التليفون، انقرى على المكتب بأصابعك أو على الأرض بقدميك، ..الخ 2. تجنبى المكسرات: فعلى الرغم من فائدتها للقلب إلا أنها غنية بالسعرات الحرارية. 3. تجنبى الأكل أمام التليفزيون: لأنك ستأكلين 288 سعراً زيادة عن احتياجك! 4. قللى فى السلطة من الجبن، المكسرات، اللحوم، الفواكه المجففة، الخبز المحمص. وإذا كنتِ تحبين هذه الإضافات فاختارى واحدة فقط واستبدلى الباقى بالخضروات كالفلفل والبصل المشويين أو عيش الغراب. 5. تناولى طعامك فى أطباق أصغر وسوف تتناولين كمية أقل بنسبة 20 – 25% 6. اغرفى طبقاً لكل فرد واتركى الحلل فى المطبخ: لأن وضع الحلل أو آنية الغرف على السفرة يشجعك على ملء طبقك مرتين وثلاث. 7. تجنبى إضافة السكر أو الشربات أو الكريمة إلى العصائر. 8. قللى من كمية المكرونة التى تتناولينها: مقدار كوب واحد من المكرونة يحتوى على 220 سعراً حرارياً، فى المطاعم يكون الطبق أكبر من هذه الكمية بنسبة 480% وهذا معناه 1056 سعراً حرارياً! 9. تناول الطعام مع 7 أفراد أو أكثر يمكن أن يجعلك تأكلين 96% أكث

أطعمة تقوية العظام .. أحرصى على تناولها

تقوية العظام أمر هام لكل امرأة للوقاية من خطر الإصابة بهشاشة العظام الذي يعد مرض صامتلا تشعر به حواء إلا بعد أن تتفاقم أعراضه ، فتصبح العظام هشة وقابلة للكسر بسرعة، خاصة بعد تجاوز سن الأربعين. لذلك ينصحك الأطباء بالاهتمام بصحة العظام من سن مبكرة وتناول الأطعمة التي تقويها وتحافظ على سلامتها، فما نأكله يلعب دوراً مهماً في تقوية عظامنا ، وبصفة خاصة تناول كميات مناسبة من الكالسيوم (ألف ملليغرام بالنسبة للراشدين في الفئة العمرية 19 ــ 50 عاماً) وفيتامين (د) (200 وحدة للراشدين الفئة العمرية 12 ــ 50 عاماً) لأن ذلك مهم بالنسبة للعظام، وإليكِ قائمة لمصادر لذيذة للحصول على الوقاية والحماية المطلوبة بحسب جريدة “القبس”. الماغنسيوم يقوم معدن الماغنسيوم بالعديد من الوظائف في الجسم، إحداها المساعدة في ابقاء العظام متحفظة بقوتها وخمسين في المائة من الماغنسيوم في الجسم يوجد في العظام، وتناول أنواع مختلفة من الأطعمة يساعد في ضمان حصولنا على كمية مناسبة من الماغنسيوم. والنساء ممن هن فوق الثلاثين عليهن الحصول على 320 ملج من الماغنسيوم يومياً، بينما يحتاج الرجال إلى ما بين 400 إلى 420 ملج. هذه الكمية ي

لماذا تمشي؟

المشي من أهم الرياضات التي يمكن الانتظام بممارستها بشكل يومي وتأتي بآثار إيجابيّة على الحالة الصحية والمعنوية. المشي يساعد الجسم على الحيوية والنشاط والحصول على الرشاقة. المشي رياضة لا تحتاج إلى مهارة أو خبرة، ولا تتطلّب جهدا أو مالا، أو تجهيزات خاصة، باستثناء زوج من الأحذية المريحة . أسلوب العيش العصري ونمط الحياة الصحي تكمن أغلب مشاكلنا الصحيّة في نمط حياتنا العصري، والذي يشهد بطئا في معدل الحركة، بحيث نقضي معظم وقتنا جالسين، سواء في السيارة، أو على المكاتب، أو أمام أجهزة التلفاز أو الكمبيوتر. نبحث في غذائنا عن الوجبات السريعة، ولا ننام حتّى أوقات متأخّرة من الليل. كلّ ذلك يؤكّد أنّنا لا نلتزم بالنمط الصحّي في حياتنا وغذائنا، ما يؤدّي إلى زيادة الوزن، وبالتالي خطر الإصابة بالأمراض المزمنة من أمراض القلب والضغط والسكري. كان أجدادنا يمشون أكثر، حيث وسائل النقل في زمانهم قليلة. ويتناولون  الأطعمة الطبيعيّة الصحية، ولا يعتمدون على المطاعم، ولذلك كانوا يتمتعون بصحة أفضل. ينبغي علينا اليوم إعادة النظر في نمط حياتنا والتحول إلى نمط حياة صحي يعتمد على الغذاء المفيد والرياضة المنتظمة