التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أطعمة تقوية العظام .. أحرصى على تناولها

تقوية العظام أمر هام لكل امرأة للوقاية من خطر الإصابة بهشاشة العظام الذي يعد مرض صامتلا تشعر به حواء إلا بعد أن تتفاقم أعراضه ، فتصبح العظام هشة وقابلة للكسر بسرعة، خاصة بعد تجاوز سن الأربعين.


لذلك ينصحك الأطباء بالاهتمام بصحة العظام من سن مبكرة وتناول الأطعمة التي تقويها وتحافظ على سلامتها، فما نأكله يلعب دوراً مهماً في تقوية عظامنا ، وبصفة خاصة تناول كميات مناسبة من الكالسيوم (ألف ملليغرام بالنسبة للراشدين في الفئة العمرية 19 ــ 50 عاماً) وفيتامين (د) (200 وحدة للراشدين الفئة العمرية 12 ــ 50 عاماً) لأن ذلك مهم بالنسبة للعظام، وإليكِ قائمة لمصادر لذيذة للحصول على الوقاية والحماية المطلوبة بحسب جريدة “القبس”.

الماغنسيوم

يقوم معدن الماغنسيوم بالعديد من الوظائف في الجسم، إحداها المساعدة في ابقاء العظام متحفظة بقوتها وخمسين في المائة من الماغنسيوم في الجسم يوجد في العظام، وتناول أنواع مختلفة من الأطعمة يساعد في ضمان حصولنا على كمية مناسبة من الماغنسيوم.

والنساء ممن هن فوق الثلاثين عليهن الحصول على 320 ملج من الماغنسيوم يومياً، بينما يحتاج الرجال إلى ما بين 400 إلى 420 ملج.



هذه الكمية يمكن الحصول عليها بسهولة من أنواع مختلفة من البقوليات والمكسرات، والقمح الأسمر والخضروات ذات الأوراق داكنة الخضرة مثل السبانخ التي تعتبر مصدراً جيداً للماغنسيوم ، ومن مصادره

* اللوز : اونصة واحدة من اللوز (ملء اليد أو حوالي 24 حبة لوز) توفر حوالي 20 في المائة من حاجتنا اليومية للماغنسيوم، ويوفر اللوز وجبة خفيفة لذيذة لوحده، ولكن علينا مراقبة الكمية التي نتناولها، فالاونصة الواحدة من اللوز تحتوي على حوالي 146 سعرة حرارية 4.3 غرامات من الالياف، و15 غراماً من الدهون وأن كان غرام واحد من الدهون المشبعة، كما ان اللوز يمكن اضافته إلى حبوب الافطار والزبادي والسلطات لاعطائها نكهة خاصة.

* حبوب الصويا : حبوب الصويا مصدر جيد آخر للحصول على الماغنسيوم، وحوالي نصف كوب من حبوب الصويا المطبوخة يغطي حوالي 20 في المائة من احتياجنا اليومي للماغنسيوم، وحبوب الصويا المطبوخة بالبخار تعد وجبة خفيفة لذيذة ويمكن اضافتها للسلطة والأطعمة لاضافة البروتين إليها، كما تستطيعين ان تعدي من حبوب الصويا طبق حمص لذيذا.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الملوخية

تقوّي القلب وتجلي النظر و تضبط مقدار السـُّكـَّر في الدَّم وتكافح هشَاشَة العظام إذا كنت من الذين يكرهون الدواء، أو لا يستطيعون تعاطي أقراص المسكنات والمضادات الحيوية. أو من الذين يخافون من وخز الحقن، فيكفيك تناول 'أكلة ملوخية' لتستريح من آلامك التي احتار في تشخيصها الأطباء، أو فشل في علاجها الدواء!! فقد أثبت علماء المركز القومي للبحوث بمصر أن 'الملوخية' لها العديد من الفوائد ال صحية، حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون أية مضاعفات جانبية!! ومن الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع زوجتك إذا كنت 'لا تحب الملوخية' وأحرص على أن يكون هذا 'الطبق' بمثابة ضيف دائم على مائدتك الغذائية!! تعد الملوخية وجبة غذائية كاملة نظراً لغناها بالفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والألياف، فقد اكتشف أن هذه النبتة تحتوي على كمية وفيرة من الفيتامينات (أ) و(ب) والأملاح المعدنية الهامة للجسم كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز والصوديوم، وأكثر ما يميز 'الملوخية' عن غيرها من النباتات الور

فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة

المشي يساهم في إبطاء التدهور الذهني المصاحب للتقدّم في العمر • المشي يعزّز التفكير الإيجابي • المشي أفضل من الأدوية لعلاج الاكتئاب • المشي يعزّز روح الإبداع فوائد المشي لا تعدّ، وقد أثبت المشي فعاليته في تحسين صحّة الجسم بخفض مستوى ضغط الدم، تقوية العظام والمفاصل، الحد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغيّة، التخلّص من الوزن الزائد، تحسين نوعيّة النوم، مكافحة الإجهاد، تحسين الذاكرة والتخلّص من الاكتئاب. علاوة على ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى فعالية رياضة المشي في تعزيز الأداء الذهني والعقلي أيضا وتحسين الوضع النفسي، حيث أنّ المشي يساعد في تعزيز أداء هرمونات السعادة في الجسم (الاندورفين)، وهذا ما يمكن أن يلاحظه الذين يمارسون المشي السريع أكثر من الذين يمارسون المشي البطيء، إلاّ أنّه في جميع الحالات يساهم في تحسين المزاج. فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة فيما يلي عدد من الفوائد التي يقدّمها المشي لتحسين الصحّة الذهنيّة والعقليّة والنفسيّة، ومنها: • إبطاء تدهور الحالة الذهنيّة: تشير الدراسات إلى فائدة المشي في إبطاء عمليّة التدهور الذهني المرتبط بالتقدّم بالعمر. • الحد من خطر الإصابة بال

التخلص من الوزن الزائد بدون جوع

هل تعانين من استمرار اكتسابك للوزن دون القدرة على الحد من ذلك؟  أنت لست وحيدة! فقد باتت مشكلة عالميّة. يعتقد البعض أنّ أفضل وسيلة للتخلّص من الوزن الزائد هو عدم دخول المطبخ أو فتح الثلاّجة، لكنّ هذا غير صحيح، فالحلّ الأمثل هو أن تخلق مطبخا صحيّا في بيتك وأن تملأ ثلاّجتك بالأطعمة الصحيّة قليلة الدهون. لكن قبل محاولة معالجة المشكلة، ينبغي التعرّف على أسباب زيادة الوزن أوّلا. أسباب زيادة الوزن • الروتين اليومي: العمل لفترات طويلة دون الحصول على فترات راحة مناسبة قد تزيد من الضغط الذي يقود إلى زيادة الوزن، حيث تدفعك الضغوطات والاضطرابات إلى تناول المزيد من الطعام. إضافة إلى ذلك، فعدم الحصول على كميّة كافية من النوم وعدم اعتماد العادات الملائمة في تناول الطعام الصحّي والسليم أيضا تؤدّي إلى زيادة الوزن. • الأدوية: تناول بعض أنواع الأدوية كمضادات الاكتئاب والمنشّطات وعلاجات القرحة وأدوية السكّري وحبوب منع الحمل، كلّها تنطوي آثارها الجانبيّة على زيادة الوزن. • التغيّرات الهرمونيّة: تلك التغيّرات المرتبطة عادة مع الوصول إلى سن اليأس أو الحمل لدى النساء تتسبّب في زيادة الوزن، وبخاصّة في منطقة