التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أسباب تشجعك للقيام بتمارين الصباح



هناك الكثير من الجدل حول أفضل وقت في اليوم لممارسة الرياضة، حيث يفضل بعض الناس أن يناموا صباحا، وأن يذهبوا إلى الصالة الرياضية بعد العمل، في حين يفضل آخرون أن يمارسوا الرياضة في الصباح الباكر.
وهنا، نذكر 6 أسباب تحفز لممارسة الرياضة في الصباح:

1- تنشيط عمليات الهدم والبناء:

حيث أظهرت بعض الدراسات أن ممارسة الرياضة صباحا تنشط عمليات الهدم والبناء، وأن أفضل طريقة للقيام بذلك هي رفع الأثقال في الصباح الباكر.

2- تنشيط الدماغ:

فقد تشعر في الصباح أن دماغك ليس يقظا بعد، وأن آخر شيء تفكر القيام به، هو ممارسة الرياضة، لكن ممارسة الرياضة تنشط الدماغ وتوقظه، فجدير بك أن تذهب إلى الصالة الرياضية في الصباح الباكر، وتعيد النشاط لعقلك بدلا من النوم.

3- الابتعاد عن الازدحام:

فإذا ذهبت إلى الصالة الرياضية صباحا، فإنك ستجدها غير مزدحمة بالناس، وأنت تعرف أنه عندما تكون الصالة الرياضية مليئة بالناس، لن تستطيع ممارسة الرياضة في وقت قصير بسبب الازدحام، وسوف تنتظر انتهاء أحدهم من استخدام إحدى الآلات الرياضية حتى تستخدمها أنت.

4- حرق المزيد من السعرات الحرارية:

إذ وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يمارسون الرياضة في الصباح، يفقدون عدد أكبر من السعرات الحرارية لأنهم يقضون وقتا أكبر في ممارسة الرياضة، ويكونون أكثر حيوية في بداية اليوم مقارنة بالأشخاص الذين يمارسون الرياضة في المساء أو في الليل.

5-النوم بشكل أفضل:

حيث تزود ممارسة الرياضة الجسم بالطاقة، لذا، فإنك إذا مارست الرياضة في المساء، فإنك لن تنام بشكل جيد، في حين أنك إذا مارست الرياضة في النهار، ستنظم نومك وتحسن من عمل الغدة الدرقية في جسمك.ويشار هنا إلى أن ممارسة الرياضة في الصباح لا تعني أنك ستنام لفترة أقل، بل تعني أنك ستستيقظ في وقت مبكر.

6- تقليل استهلاك الكافيين:

فعندما تمارس الرياضة في الصباح، ستصبح أقل حاجة لشرب القهوة، ورغم أن القهوة ليست سيئة،لكنك إذا كنت تحاول أن تقلل من استهلاكك للكافيين، فمن الأفضل لك أن تمارس الرياضة في الصباح .

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الملوخية

تقوّي القلب وتجلي النظر و تضبط مقدار السـُّكـَّر في الدَّم وتكافح هشَاشَة العظام إذا كنت من الذين يكرهون الدواء، أو لا يستطيعون تعاطي أقراص المسكنات والمضادات الحيوية. أو من الذين يخافون من وخز الحقن، فيكفيك تناول 'أكلة ملوخية' لتستريح من آلامك التي احتار في تشخيصها الأطباء، أو فشل في علاجها الدواء!! فقد أثبت علماء المركز القومي للبحوث بمصر أن 'الملوخية' لها العديد من الفوائد ال صحية، حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون أية مضاعفات جانبية!! ومن الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع زوجتك إذا كنت 'لا تحب الملوخية' وأحرص على أن يكون هذا 'الطبق' بمثابة ضيف دائم على مائدتك الغذائية!! تعد الملوخية وجبة غذائية كاملة نظراً لغناها بالفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والألياف، فقد اكتشف أن هذه النبتة تحتوي على كمية وفيرة من الفيتامينات (أ) و(ب) والأملاح المعدنية الهامة للجسم كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز والصوديوم، وأكثر ما يميز 'الملوخية' عن غيرها من النباتات الور

فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة

المشي يساهم في إبطاء التدهور الذهني المصاحب للتقدّم في العمر • المشي يعزّز التفكير الإيجابي • المشي أفضل من الأدوية لعلاج الاكتئاب • المشي يعزّز روح الإبداع فوائد المشي لا تعدّ، وقد أثبت المشي فعاليته في تحسين صحّة الجسم بخفض مستوى ضغط الدم، تقوية العظام والمفاصل، الحد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغيّة، التخلّص من الوزن الزائد، تحسين نوعيّة النوم، مكافحة الإجهاد، تحسين الذاكرة والتخلّص من الاكتئاب. علاوة على ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى فعالية رياضة المشي في تعزيز الأداء الذهني والعقلي أيضا وتحسين الوضع النفسي، حيث أنّ المشي يساعد في تعزيز أداء هرمونات السعادة في الجسم (الاندورفين)، وهذا ما يمكن أن يلاحظه الذين يمارسون المشي السريع أكثر من الذين يمارسون المشي البطيء، إلاّ أنّه في جميع الحالات يساهم في تحسين المزاج. فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة فيما يلي عدد من الفوائد التي يقدّمها المشي لتحسين الصحّة الذهنيّة والعقليّة والنفسيّة، ومنها: • إبطاء تدهور الحالة الذهنيّة: تشير الدراسات إلى فائدة المشي في إبطاء عمليّة التدهور الذهني المرتبط بالتقدّم بالعمر. • الحد من خطر الإصابة بال

التخلص من الوزن الزائد بدون جوع

هل تعانين من استمرار اكتسابك للوزن دون القدرة على الحد من ذلك؟  أنت لست وحيدة! فقد باتت مشكلة عالميّة. يعتقد البعض أنّ أفضل وسيلة للتخلّص من الوزن الزائد هو عدم دخول المطبخ أو فتح الثلاّجة، لكنّ هذا غير صحيح، فالحلّ الأمثل هو أن تخلق مطبخا صحيّا في بيتك وأن تملأ ثلاّجتك بالأطعمة الصحيّة قليلة الدهون. لكن قبل محاولة معالجة المشكلة، ينبغي التعرّف على أسباب زيادة الوزن أوّلا. أسباب زيادة الوزن • الروتين اليومي: العمل لفترات طويلة دون الحصول على فترات راحة مناسبة قد تزيد من الضغط الذي يقود إلى زيادة الوزن، حيث تدفعك الضغوطات والاضطرابات إلى تناول المزيد من الطعام. إضافة إلى ذلك، فعدم الحصول على كميّة كافية من النوم وعدم اعتماد العادات الملائمة في تناول الطعام الصحّي والسليم أيضا تؤدّي إلى زيادة الوزن. • الأدوية: تناول بعض أنواع الأدوية كمضادات الاكتئاب والمنشّطات وعلاجات القرحة وأدوية السكّري وحبوب منع الحمل، كلّها تنطوي آثارها الجانبيّة على زيادة الوزن. • التغيّرات الهرمونيّة: تلك التغيّرات المرتبطة عادة مع الوصول إلى سن اليأس أو الحمل لدى النساء تتسبّب في زيادة الوزن، وبخاصّة في منطقة