الوزن الرياضي

الحقيقة الصارخة هي أن تناول القليل جدا من الطعام يعوق عملية انقاص الوزن ويؤثر على الحالة الصحية للجسم. ان تناول كميات أقل من السعرات الحرارية التي يتطلبها الجسم يوميا يؤدي الى حرق نسيج العضلات وتخزين الدهون في الجسم. هذا هو ما يسمى باستجابة "المجاعة" ، حيث يتكيف الجسم للعمل مع سعرات حرارية أقل اذا لم يتناول الشخص الكمية الكافية من الغذاء. ونتيجة لذلك، فان الأشخاص الذين يتبعون هذه الطريقة يزداد وزنهم بشكل سريع حال العودة الى استهلاك كمية طبيعية من الغذاء. اذا، ما هي أفضل وسيلة لانقاص الوزن والحصول على جسم صحي؟ الاجابة السهلة هي: احرق سعرات حرارية أكثر مما تستهلك، و اتبع نظاما غذائيا صحيا! الخرافة رقم 1 تجنب وجبات الطعام قد يساعدك في خسارة الوزن بشكل أسرع. الحقيقة: خطأ، وخطأ ثم خطأ! ان العبارة تبدو منطقية للوهلة الأولى، فكلما قل عدد السعرات الحرارية التي تتناولها، فقدت الوزن بشكل أسرع. ولكن هذا غير صحيح. الأثر هو عكس ما كنت تتوقع. فاذا اردت انقاص وزنك بشكل فعال، فعليك بالحفاظ على تناول وجبات منتظمة، وخصوصا وجبة الإفطار. ان حرمان الجسم من الوقود والمواد المغذية الضرورية يؤدي إ

الحمية الغذائيّة المتوازنة والتمارين الرياضيّة عنصران متلازمان. لا تخلو أيّة خطّة صحيّة لإنقاص الوزن من حمية غذائيّة متوازنة، وبرنامج للتمارين الرياضيّة. نوعيّة الطعام الذي تتناوله وتوقيته تلعب دورا هامّا في أدائك في التمارين الرياضيّة. النظام دائما مطلوب من أجل تحقيق أفضل النتائج في كافّة نواحي الحياة‍، وفي تحقيق هدف إنقاص الوزن الذي نرغب. وبذلك، إن عرفت متى يتوجّب عليك أن تتناول طعامك وما هي نوعيّة الأطعمة الأفضل بالنسبة لجسمك، ستلاحظ حينها الفرق من ناحية كميّة الفائدة التي تحصل عليها خلال التدريب الرياضي. الطعام والتمرين السليم فيما يلي بعض الإرشادات الغذائيّة من أجل تحقيق نتائج أفضل خلال التمارين الرياضيّة: احرص على تناول وجبة إفطار صحيّة: إن كنت تمارس التمارين الرياضيّة في الصباح، أنت بحاجة إلى الطاقة للقيام بالتمارين الرياضيّة، ولذلك فأنت بحاجة إلى تعويض الطاقة التي استنفذها جسمك خلال ساعات النوم ليلا، بالإضافة إلى أنّ مستوى السكّر في الصباح يكون منخفضا، وبالطبع وجبة الفطور هي الحل الأمثل لذلك. وينصح بتناول وجبة الفطور قبل التمرين بساعة أو ساعتين. إذن احرص على الاستيقاظ مبكّرا

تقوية العظام أمر هام لكل امرأة للوقاية من خطر الإصابة بهشاشة العظام الذي يعد مرض صامتلا تشعر به حواء إلا بعد أن تتفاقم أعراضه ، فتصبح العظام هشة وقابلة للكسر بسرعة، خاصة بعد تجاوز سن الأربعين. لذلك ينصحك الأطباء بالاهتمام بصحة العظام من سن مبكرة وتناول الأطعمة التي تقويها وتحافظ على سلامتها، فما نأكله يلعب دوراً مهماً في تقوية عظامنا ، وبصفة خاصة تناول كميات مناسبة من الكالسيوم (ألف ملليغرام بالنسبة للراشدين في الفئة العمرية 19 ــ 50 عاماً) وفيتامين (د) (200 وحدة للراشدين الفئة العمرية 12 ــ 50 عاماً) لأن ذلك مهم بالنسبة للعظام، وإليكِ قائمة لمصادر لذيذة للحصول على الوقاية والحماية المطلوبة بحسب جريدة “القبس”. الماغنسيوم يقوم معدن الماغنسيوم بالعديد من الوظائف في الجسم، إحداها المساعدة في ابقاء العظام متحفظة بقوتها وخمسين في المائة من الماغنسيوم في الجسم يوجد في العظام، وتناول أنواع مختلفة من الأطعمة يساعد في ضمان حصولنا على كمية مناسبة من الماغنسيوم. والنساء ممن هن فوق الثلاثين عليهن الحصول على 320 ملج من الماغنسيوم يومياً، بينما يحتاج الرجال إلى ما بين 400 إلى 420 ملج. هذه الكمية ي

يلعب فيتامين «د» دوراً أساسياً أيضاً في بناء عظامنا وتقويتها وحمايتها، إذ انه يعزز استيعاب الكالسيوم، وأوضحت الدراسات ان من لديهم مستوى متدنٍّ من فيتامين «د» يعانون من انخفاض كثافة العظام أو كتلة العظام، ويكونون معرضين لكسر العظام عند تقدم السن، وفيتامين «د» موجود بشكل طبيعي في عدد قليل من الأطعمة، لكننا نستطيع الحصول عليه من أشعة الشمس، كما ان هنالك العديد من الأطعمة المعززة بهذا الفيتامين المهم، ويعتبر زيت السمك أفضل مصدر طبيعي لفيتامين «د» وهنالك مصادر أخرى ذات طعم أفضل ، ومن مصادره : * السالمون : السالمون أحد أفضل المصادر الطبيعية لفيتامين «د» وتوفر قطعة وزنها 3.5 أونصات من السالمون المطبوخ حوالي 90 في المائة من الحاجة اليومية لفيتامين «د»، كما يعد السالمون مصدراً مهماً للبروتين ولدهون أوميغا 3 المفيدة للقلب، حاول تناول طبق واحد على الأقل من السالمون في الأسبوع. * التونة المعلبة : إذا كانت ميزانياتنا لا تتحمل تناول السمك الطازج أسبوعياً نستطيع الاعتماد على مصدر اقتصادي آخر للحصول على فيتامين «د» وهو التونا المعلبة، وتحتوي 3 أونصات من التونا المعلبة على حوالي 50 في المائة من احتيا

نشر علماء من جامعة أيوا الأمريكية نتائج أبحاث قاموا بها، تؤكد أن قشر التفاح بمختلف أنواعه يحتوي على مركبات طبيعية تشكل "ذخيرة حية" تُسهم بإذابة الدهون، مما يؤدي الى التخلص من الوزن الزائد. ويعود ذلك الى احتواء قشر التفاح على مواد تساعد على ازدياد في معدل الكتل العضلية والخلايا الدهنية السمراء، الأمر الذي يؤثر بشكل فعال على حرق الدهون المتراكمة. قشر التفاح يؤجل فرص الإصابة بالسكري!! ويؤكد الباحثون القائمون على الدراسة بحسب وسائل إعلامية أن قشر التفاح يحتوي على مادة الـ "يوروسوليك" التي ساعدت فئران خضعت للتجارب على حرق سعرات حرارية أكثر، سمح لها بتخفيف أوزانها الزائدة ، مما يعني ان تناول قشر التفاح يعتبر أحد عوامل "تأجيل فرص الإصابة بالسكري ودهون الكبد". ويشير العلماء الى ان حمض الـ "يوروسوليك" يتمتع بقدرة لا تقتصر على إذابة الشحوم فحسب، بل تتجاوزها لتشكل عائقاً أمام اكتساب الوزن الزائد، وذلك بواسطة الخلايا الدهنية السمراء، التي خلصت نتائج سابقة الى قدرتها على منح استقرار في مستوى السكر والكوليسترول في الدم. كما يؤكد هؤلاء ان الكتلة العضلية ت

شدّدت خبيرة التغذية سوزان روبرشت من المعهد الألماني لأبحاث التغذية ، على ضرورة الانتباه إلى محتوى السوائل داخل الجسم على مدار اليوم، لأنّه إذا فقد جسم الإنسان نسبة تبدأ من 3% تقريباً من محتوى السوائل الموجودة فيه، سيؤدي ذلك إلى ضعف قدرته الجسدية والذهنية، مما قد يؤدي إلى الشعور بالإنهاك وضعف التركيز. وبخصوص كمية السوائل التي يجب تناولها من أجل تعويض الجسم عمّا يفقده من سوائل، أكّدت روبرشت أن المياه تُمثل 70 % من جسم الإنسان البالغ، يفقد منها يومياً نحو 2.5 لترات عن طريق إخراج الفضلات والعرق. ولتعويض ذلك، مشدّدة على ضرورة إمداد الجسم بـ2.5 لترات من السوائل أيضاً "1.5 منها عن طريق المشروبات، والباقي عن طريق الأطعمة الصلبة". وطالبت روبرشت بتناول السوائل بشكل موزع على مدار اليوم لتجنّب هذا الشعور من الأساس، ولكن إذا تناول الإنسان كميات كبيرة من السوائل دفعة واحدة، فلن يُجدي ذلك نفعاً؛ حيث لا يُمكن للجسم معالجة سوى كميات قليلة من الماء ويقوم بإخراج الكميات الفائضة عن طريق البول. ومن جهته، أكّد البروفيسور دانيال كونيغ، من معهد علوم الرياضة في ألمانيا أنّ احتياج الجسم للسوائل

هل تحلم بالحصول على معدة مسطحة خالية من الدهون والترهلات؟ هلا تشعر بالحزن بسبب شكل منطقة البطن لديك ولأن قوامك لا يبدو رشيقاً أو جميلاً؟ هل تسعى للتخلص من الشحوم المتراكمة في منطقة البطن ولكن بلا جدوى؟ نحن وجدنا لك الحل، فقد درس العلماء مشكلة تراكم الدهون في منطقة البطن لسنوات وخلصوا إلى نصائح مفيدة يسعدنا أن نتشاركها معكم. نمط غذائي وليس حلا سحريا يقول العلماء أن الدهون المتراكمة في منطقة البطن لا تحتاج إلى حلول سحرية للتخلص منها، ولكنها تحتاج إلى تغيير النمط الغذائي والحياتي للفرد بشكل عام والتحوّل إلى نمط أكثر صحة. والخبر السار هنا، أنه عندما يتبع الأفراد نظاماً صحياً لخسارة الوزن الزائد، فإن دهون منطقة البطن تحرق أولاً. يقول العلماء أيضاً أن مفتاح التخلص من الدهون المتراكمة في منطقة البطن، هو اتباع نمط صحي في تغذية الجسم يعتمد على تناول عناصر معينة من الطعام التي تساعد على تحفيز حرق الدهون المخزنة في منطقة البطن. الحبوب الكاملة وحرق الدهون في منطقة البطن تشير الدراسات إلى أن المنتجات الغذائية المصنوعة من الحبوب الكاملة مثل الخبز الأسمر المصنوع من دقيق الحبوب الك

هل تحاول بجد تخفيف وزنك الزائد؟ هل يتسبب من حولك من أصدقاء وزملاء وأفراد العائلة بإفشال خططك؟ هل من الصعب مقاومة كعكة الشوكولا التي تعدها والدتك أو البسكويت الذي يحضره الزملاء إلى العمل؟ يسمى هؤلاء مفسدو الحمية، وهو مصطلح يطلق على الأشخاص الذين يقدمون لك الشوكولا، أو المأكولات المفضلة لديك، عندما تبدأ الحمية، ولا تستطيع المقاومة، فيهدمون إنجازاتك. ما الذي يدفع مفسدي الحمية لهدم إنجازاتك؟! تأنيب الضمير: قد يكون من حولك بحاجة إلى فقدان الوزن ويعانون من السمنة، ولذلك يشعرون بالذنب ويقولون لك بأن تناول الغداء المشبع بالدهون لن يفسد حميتك الغذائية، ويشعرون بالراحة عندما تفقد الأمل في فقدان الوزن وتعود إلى عاداتك الغذائية السابقة. عدم تفهم الطرف الآخر: من الصعب أن يتفهم من لم يعان قط من مشكلة زيادة الوزن ما يمر به من يعاني من السمنة، ولا يعرف هؤلاء كم تحتاج من جهد لخسارة الوزن الزائد، وعندما تتغير عاداتك يتذمر الأقرباء ويطلبون منك التوقف عن الحمية لأنهم لا يفهمون التغير الحاصل على عاداتك. عدو أم صديق؟ هل تحتار في طريقة التعامل المناسبة مع مفسدي الحمية؟ فهؤلاء الأشخاص يسببون لك الحيرة

إن تحضير وطهي الطعام بهدف إعداد وجبة صحية غنية بالعناصر الغذائية ومنخفضة السعرات الحرارية يختلف تماماً عن التحضير العشوائي للطعام، إذ أن هناك بعض القواعد التي يساعدنا اتباعها في المحافظة على القيمة الغذائية للطعام المطهو. قواعد تحضير الطعام الصحي والمغذي عند الذهاب للتسوق، يجب اختيار الأطعمة الطازجة، وخصوصاً الخضروات والفواكه واللحوم والأسماك والدواجن. الحرص على أن تكون مصادر النشويات في الغذاء من الكربوهيدرات المعقدة (الخبز الأسمر والفريكة والبرغل والبقوليات) وليس من السكريات البسيطة (سكر المائدة). ينبغي تجنب شراء المعلبات، وخصوصاً معلبات الخضار والفواكه، إلا في الحالات الضرورية. شراء الخضروات والفواكه في مواسمها، حيث أن الفواكه والخضروات المتواجدة في الأسواق في غير مواسمها، إما أن تكون مستوردة من الخارج، أي أنها غير طازجة، أو من إنتاج البيوت البلاستيكية، حيث يتم استخدام المبيدات الحشرية وبعض المواد الكيميائية لضمان نموها. عند اختيار اللحوم، يجب الحرص على اختيار اللحوم الحمراء الخالية من الدهون الظاهرة. عند شراء الخبز، يجب شراء خبز القمح الكامل والابتعاد عن شراء الخبز المحسن لا

هل تبحث عن طرق لتفادي الزيادة في الوزن والحفاظ على صحتك؟ إليك عزيزي القارئ بعض النصائح الذكية للاستفادة من الطعام، ولكن دون زيادة في الوزن قد تؤدي إلى المرض أو السمنة. ابدأ وجبتك بتناول السلطة أو الشوربة:  يساعد تناول السلطة أو الشوربة قبل وجبة الطعام الرئيسية على الشعور بالشبع في وقت أسرع، مما يعني أنك ستأكل كمية أقل من الطعام خلال الوجبة. تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسية:  كلما قلت وجبات الطعام التي تتناولها يومياً زادت كمية الطعام التي ستأكلها في المرة الواحدة وذلك لأن الجسم سيحتاج إلى مدة أطول للشعور بالشبع. لذلك ينصح بتناول بعض الطعام على شكل وجبات صغيرة كل حوالي ثلاث إلى أربع ساعات، وينصح بتناول الوجبات التي تحتوي على البروتينات مثل اللبن الزبادي أو الغنية بالألياف كالخضراوات والفواكه لأنها تمنح شعوراً بالشبع لفترة أطول. يمكنك أن تحضر بعض الوجبات الخفيفة وتحفظها في الثلاجة وتتناولها عند الشعور بالجوع. احرص على تناول البروتين:  تعد البروتينات قليلة الدهون أساسية للشعور بالشبع إضافة إلى فائدة البروتين في بناء العضلات. ويحتاج البروتين إلى وقت طويل حتى يهضم في المعدة م

تميل النساء إلى القيام بالعديد من المهام فهي أم، موظفة، زوجة  ومربية. لكن مهما كنت مشغولة يجب أن تفكري دائما في الحصول على مساعدة صغيرة يمكن أن تساعدك في البقاء مستيقظة. لذا سنقدم لك 10 أطعمة تساعد على التركيز وتمنحك الطاقة اللازمة للقيام بكل مهامك.  1- الكافيين : قومي بإعداد كوب من القهوة أو الشاي في الصباح لتحفيز قدرتك على التركيز؛ ولكن لا تنسي الإعتدال. الإفراط في تناول الكافيين يمكن أن يسبب لك القلق والتوتر. إذا كنت لا تحبين القهوة جربي قطعة شوكولا داكنة أو تفاحة. 2- السكر: لا تخشي السكر، حتى لو كنت تقومين بحمية غذائية أنت بحاجة الى القليل من السكر لتغذية دماغك وزيادة فعاليته. يمكنك إضافة ملعقة شاي صغيرة لمشروبك المفضل في الصباح، أو يمكنك تناول الفواكه، الباستا الداكنة (مصنوعة من الحبوب الكاملة) بدون زيادة الوزن 3-السمك : السمك غني بالأحماض الدهنية الأوميغا -3 وتناوله مرتان في الإسبوع يعطي دماغك الفيتامينات اللازمة للتطور والعمل بشكل صحيح. قدر الإمكان، اختاري اسماكا لا تحتوي على الزئبق مثل السلمون والرنغة. 4- التوت الأزرق : ساعد على حماية دماغك من المرض والخرف والنسيان عن طريق ت

الوزن الزائد نقمة، والماء نعمة من أجل أن تتمتّع بشباب دائم، فجسمك بحاجة إلى مخزونٍ جيّد من الماء لما له من فوائد جمّة. يساعد ذلك المركّب البسيط بطبيعته على تقوية عضلات جسمك وسلامة أجهزته، فهو ضروري لمنح جسمك النشاط والحيويّة. كما ويحافظ الماء على درجة حرارة معتدلة لجسمك ويساعده على امتصاص العناصر الغذائية التي يحتاجها لصحّته. ويساعد شرب الماء أيضا على إخراج الفضلات والسموم من الجسم ليبقى نظيفا صحيحا . فلا تهمل في تناول كميات كافية من الماء لتجنّب نفسك التعرّض إلى عدد من المشكلات الصحيّة التي أنت في غنى عنها، مثل: • الجفاف • جفاف الفم • الصداع • الإمساك • الإرهاق • البواسير • الأورام • اختلال وظائف الكلى والكبد. قد تكون على علم بكل، أو بعض، تلك الفوائد التي ذكرناها سابقا، لكن هل تعلم أنّ الماء، الخالي من السعرات تماما، يساعد أيضا على إنقاص الوزن؟ أجل، يلعب الماء دورا فعّالا في إنقاص الوزن، حيث يساعد الجسم على: • حرق السعرات الحرارية بشكل أسرع، بنسبة تصل إلى 3%! • التخلص من السموم التي فرزها الجسم خلال عملية حرق الدهون • حرق الدهون بدلا من تخزينها في الجسم. • منع ترهل الجلد الذي قد

استبدال القلي بالشواء واعتماد الأطعمة المشوية بدلاً من تلك المقلية من أهم قواعد الغذاء الصحي، و إذا كنت تتبعين حمية تخفيف وزن أو حمية تخفيض الكوليسترول، أو الدهون الثلاثية في الدم يجب أن تكون الأغذية المشوية مكوناً أساسياً في قائمة طعامكِ. فوائد الشوي عديدة أهمها: 1- استبدال القلي بالشواء يجعل طعامكِ قليل السعرات الحرارية و يحتوي على كمية أقل من الدهون. 2- استبدال القلي بالشواء يجعلك في غنى عن استخدام الدهون المشبعة في تحضير الطعام مثل السمنة و الزبدة و المارغرين و زيوت جوز الهند و النخيل، و هي دهون ضارة بصحة الجسم و سبب رئيسي في ارتفاع مستوى الكوليسترول و الدهون وتصلب الشرايين و الإصابة بالسمنة و حتى مرض السكري. 3- عند استخدام القلي لتحضير الطعام و تكرار إعادة تسخين الزيوت النباتية التي تحتوي على أحماض دهنية عديدة اللاشباع مثل الذرة و دوار الشمس والصويا لمرّات عديدة يتكون نوع من السموم يرمز له بالرمز HNE ،وتناول الأغذية المحتوية على هذه السموم يزيد من خطورة الاصابه بأمراض القلب و الشرايين، و مرض باركنسون وألزهايمر و بعض أمراض الكبد و كذلك السرطان، كما أن مادة HNE عندما تصل إلى ا

تتأثر القيمة الغذائية للطعام بعدد من الأسباب، ولكن قد لا يخطر في بالنا أن اختيارنا للإناء قد يؤثر على القيمة الغذائية للطعام، سواء بإضافة المغذيات للطعام أو بإبطاء الفقدان الطبيعي للمغذيات في أثناء الطبخ أو بزيادة فقدان المواد المغذية أثناء عملية الطبخ ، كما تؤثر بعض أواني الطبخ في زيادة أو نقص النكهة والرائحة الطبيعية للطعام مما يؤثر على الاستساغة للطعام بحيث يكون أكثر أو أقل لذة، كما أن من الخطورة استخدام بعض المواد التي تدخل في صناعة بعض الأواني. الألمونيوم: يتميز الألمونيوم بأنه خفيف الوزن و جيد التوصيل للحرارة ، وهذه مميزات مرغوبة لاستعمال هذا المعدن في الطبخ، لكن من عيوبه أنه يجعل كيماويات رائحة بعض الأطعمة أكثر نفاذًا (خاصةً في الخضروات الصليبية مثل الملفوف والبروكلي والكرنب وما إلى ذلك، كما أنه يؤثر على بعض الأصناف الغذائية البيضاء (مثل القرنبيط أو البطاطس) فيتحول لونها إلى اللون الأصفر أو البني ورغم بعض الدراسات التي توجه أصابع الاتهام إلى خطورة تأثير الألمونيوم على الصحة ومدى خطورة تسرب معدن الألمنيوم إلى الغذاء، إلا أن من الثابت علميا حتى الآن أن استخدام الأواني في الط

نمط الحياة الصحّي لا يعتمد فقط على ممارسة الرياضة بانتظام، وانما أيضا على تناول الأغذية الصحية المتوازنة كالبروتين والفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والتي هي أرخص بكثير من الأطعمة غير الصحية التي تسبب السمنة وتداعياتها من أمراض ومشاكل صحيّة متعدّدة. أطعمة رخيصة وصحية باستخدام بعض الذكاء في عمليّة التسوّق، يمكنك انتقاء الطعام الصحّي بأقلّ التكاليف. وطالما أنّك تعتمد شراء الأطعمة الطبيعيّة والمفيدة، فلا تأبه للعلامة التجارية أو بلد المنشأ. فيما يلي بعض الإرشادات لاعتماد سياسة شراء ذكيّة وحكيمة تستطيع من خلالها الحصول على كافّة المواد الغذائيّة الضروريّة لصحّتك وصحّة عائلتك بأقلّ التكاليف: المواد الغنيّة بالبروتينات: اشتر سمك السلمون المعلب والذي يتوفر بأسعار زهيدة ويحقق نفس الفائدة التي تجنيها من تناول سمك السلمون الطازج عالي التكلفة، إذ أنّه غني بالأحماض الدهنيّة "أوميغا 3"، التي تعمل على خفض نسبة الكوليسترول ومنع النوبات القلبية. وكذلك البيض واللحوم البيضاء كصدور الدجاج والبروتين النباتي كالتوفو الذي يحتوي على نسبة عالية من فيتامين "ب" والحديد، ونسبة قليلة من ا

هل تحب قضاء الوقت مع عائلتك أو أصدقائك أو حتى زملائك في المطعم؟ نحن لا نريد حرمانك من تناول الطعام خارج المنزل، ولكننا نحرص على إرشادك لأفضل الخيارات الغذائيّة التي يمكن أن تعتمدها مع المحافظة على حميتك وصحّتك، وهي ما يهمّنا. ولتحقيق ذلك، إليك بعض النصائح حول تناول الطعام خارج المنزل: 1) أطلب طبق السلطة قبل البدء بالطبق الرئيسي، حتى تملأ معدتك بما هو قليل بالسعرات الحرارية. 2) احرص أن يحتوي الطبق الرئيسي على الطعام مشويا ً في حال طلب اللحوم، الدجاج، أو السمك. 3) اقسم الطبق الخاص بك إلى قسمين، تناول قسما منه، واطلب أن يُوضع النصف الآخر "سفري" حتى تتناوله كوجبة عند إحساسك بالجوع في وقت لاحق خلال النهار. 4) أشرك صديقك في طبقك الرئيسي بدلا من تناوله لوحدك، فتقسم بذلك السعرات الحرارية بينك وبينه. 5) اشترك مع مجموعة أصدقائك في أطباق التحلية، فلُقيمة أو لُقيمتان فقط من شأنها أن تشعرك بالسعادة دون الحاجة لتناول المزيد. 6) اذهب إلى المطعم مشيا ً على الأقدام بدلا ً من استخدام السيّارة، أو طلب خدمة التوصيل المجاني إلى المنزل. 7) احرص على ممارسة الرياضة في اليوم الذي تتناول فيه الطعام

كم مرّة اضررت إلى حرمان نفسك من أبسط المأكولات التي تشتهيها في سبيل أن تفقد بعض الكيلوغرامات من وزنك، وكم من الساعات قضيت في التمارين الرياضيّة حتّى "وقعت من طولك" في سبيل تحقيق ذلك، دون الحصول على نتائج إيجابيّة أو مُرضية؟ لكن هل تعلم عزيزي القارئ أنّك تستطيع أن تحقق حلمك خلال نومك وتحصل على نتائج أفضل من القيام بالتمارين المرهقة أو اتّباع الحميّة القاسية؟ فكيف يكون ذلك؟ النوم يضبط هرمونات الشهيّة كشفت الدراسات الحديثة أنّ النوم يقلّل من إفراز الجسم لهرمون الـ غريلين (Ghrelin) المنشّط للشهيّة، ويحفّز إفراز هرمون الـ ليبتين (Leptin) الذي يساعد على فقدان الشهيّة. جوع أم إرهاق؟؟ قلة النوم تؤدي إلى الشعور بالتعب والإرهاق الذي يصاحبه الشعور بالكسل وبالتالي الحاجة إلى الطاقة التي تعطينا النشاط اللازم للتمكّن من القيام بواجباتنا اليوميّة. وما أسهل أن نبحث عن مصدر هذه الطاقة في وجبة غنيّة بالكربوهيدرات، أو ربّما في قطعة من الشيكولاتة أو البسكويت أو الكعك، أو حتّى في كأس من الكوكا كولا. وهذه كلّها مواد غنيّة بالسكريّات وتساعد على تراكم الدهون في أجسامنا. علاوة على ذلك، سرعان ما تف

هل توقفت عن تناول النشويات ووزنك لم يتغيّر؟ هل اتبعت الحمية العالية بالبروتين وشعرت بالملل؟ هل ابتعدت عن الحلويات لفترة زمنية طويلة ووزنك ما زال على ما هو عليه؟ إذن، فحميتك يا سيدتي لم تساعدك في فقدان الكيلوغرامات الزائدة والحصول على الرشاقة الدائمة. لذلك ننصحك اليوم باتباع طريقة تصحيح الأكل للقضاء على الوزن الزائد. هذه الطريقة تعتبر الأفضل في عالمالتغذية والرشاقة لأنّها تعتمد على تصحيح طريقة الأكل الأساسية، ما يساعد في تغيير النمط الغذائي الحياتي كلّه ويجعلك تتبعين نمطاً غذائياً صحياً مدى الحياة. اليك يا سيدتي أبرز الأخطاء الغذائية وكيفية تصحيحها بطريقة سهلة: شرب كوب من القهوة فقط صباحاً: تلجأ المرأة الى كوب من القهوة في الصباح وتعتبره وجبة فطورها الأساسية. لكن كوب القهوة ليس كافياً لإعطاء الطاقة في الصباح. ولذلك يجب تغيير هذه العادة وإدخال وجبة فطور متكاملة إلى غذائك تحتوي على 3 قطع من التوست وبعض شرائح الجبنة والقليل من الخضار مع كوب من الحليب خالي الدسم. الإكثار من الوجبات السريعة والجاهزة: في بعض الأحيان، تتناول المرأة الوجبات السريعة والجاهزة بسبب مشاغل الحياة والعمل التي

- الحمية والتمارين الرياضية والسلوك الإيجابي يجب أن تكون كافية للتخلص من الكيلوغرامات الزائدة التي حملتها لسنوات أليس كذلك؟ كلا هذا ليس صحيحًا. إذا كنت تحاولين خسارةالوزن ولكن تفشلين فكري بهذه الأسئلة. إذا جاوبت سلبًا على أي منها فعليك إذًا القيام بتغييرات. 1- حجم الحصة كبير جدًا؟ معظمنا نتناول طعامًا أكثر مما نحتاجه. أفضل وأسهل طريقة لمعرفة كمية الطعام التي تستهلكينها هي التالية: يجب أن يتكون طبقك من ثلاثة أطعمة أساسية؛ الفاكهة والخضار (الفيتامينات الأساسية)؛ اللحوم أو السمك (بروتين)؛ الشوفان، القمح والأرز الأسمر (كربوهيدرات جيدة). كل حصة من هذه المجموعات لا يجب أن تتعدى حجم الكف. وجربي تناول الطعام في صحن أصغر. قد يبدو ذلك سخيفًا ولكننا نميل إلى الأكل إلى أن لا يبقى شيء أمامنا لذا تجنبي الإغراء. 2- لا تنامين جيدًا؟ برهنت الدراسات أن الأشخاص الذين ينامون أقل من 6-8 ساعات يميلون إلى البدانة أكثر من الذين ينامون جيدًا. عندما نكون متعبين جدًا نأكل لنعوض نقص الطاقة في أجسامنا فالدماغ يحتاج إلى الطاقة ليعمل وعلى الأرجح أنك تبقين مستيقظة لساعات أطول في النهار وتستهلكين سعرات حرارية أكثر م