التخطي إلى المحتوى الرئيسي

5 أسباب لتبدأي بحمل الأثقال



يُهيّأ للكثير من النساء أن الرياضات الهوائية كالسباحة والركض والمشي
هي كل ما تحتاج إليه لتحقق لياقتها، وعندما تسمع بحمل الأثقال تتراجع لما تتخيله من صور الرجال أصحاب العضلات، ظناً منها بأنها ستفقد أنوثتها عن طريق هذا النوع من الرياضات. من خلال هذه المقالة، سوف نريح بالك، عزيزتي القارئة، فهذه كلّها تهيّؤات، وسنبين لكِ فيما يلي 5 فوائد ومميزات يمكنك اكتسابها من ممارسة رياضة حمل الأثقال.

5 فوائد لحمل الأثقال
يمكنك الاستمتاع بـ 5 فوائد لدى ممارسة تمارين حمل الأثقال:

تقوّي قدرة الجسم على التوازن: وذلك بتقوية الألياف العضلية سريعة الانقباض والتي ستمكّنك من ربط حذائك وأنت واقفة!

بناء عظام أقوى: لتحمي نفسك من الإصابة بأكثر الأمراض انتشارا ً بين النساء ألا وهو مرض ترقّق العظام، وذلك لأنّ رياضة حمل الأثقال تزيد الضغط على عظامك، فتخزن كميّات أكبر من الكالسيوم.

حرق عدد أكبر من السعرات الحرارية: لأنّ رياضة حمل الأثقال تساعدك في بناء العضلات، التي هي المكوّن الأساسي الذي يساعدك في عملية الحرق.

تحسين مظهر الجسم: عادة ما تخسر النساء بين سن الـ 30-70 سنة حوالي 22% من تركيبة أجسامهن من العضلات، فعند فقدان كل هذه العضلات، ما يتبقّى هو الدهون، وبالتأكيد لن تحبّي مظهر الترهّل في جسمك، وممارسة حمل الأثقال سوف تساعدك في إعادة عضلاتك لتحصلي على جسم ممشوق

سعادة أكبر وتوتر أقل: لأن رياضات حمل الأثقال تفرز هرمونات السعادة المتمثلة بالأندورفين.

وبعد أن تعرفتِ عزيزتي القارئة على أهمية ممارستك لتمارين حمل
الأثقال، نرجو منك البدء بممارستها، ولا تقلقي، لأنه قد يلزمك قنينتي ماء في البداية كمصدر للأثقال في كل يد، ثم ستتطور الأوزان تدريجيا ً لتعزّز صحة وقوة العضلات لديك.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الملوخية

تقوّي القلب وتجلي النظر و تضبط مقدار السـُّكـَّر في الدَّم وتكافح هشَاشَة العظام إذا كنت من الذين يكرهون الدواء، أو لا يستطيعون تعاطي أقراص المسكنات والمضادات الحيوية. أو من الذين يخافون من وخز الحقن، فيكفيك تناول 'أكلة ملوخية' لتستريح من آلامك التي احتار في تشخيصها الأطباء، أو فشل في علاجها الدواء!! فقد أثبت علماء المركز القومي للبحوث بمصر أن 'الملوخية' لها العديد من الفوائد ال صحية، حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون أية مضاعفات جانبية!! ومن الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع زوجتك إذا كنت 'لا تحب الملوخية' وأحرص على أن يكون هذا 'الطبق' بمثابة ضيف دائم على مائدتك الغذائية!! تعد الملوخية وجبة غذائية كاملة نظراً لغناها بالفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والألياف، فقد اكتشف أن هذه النبتة تحتوي على كمية وفيرة من الفيتامينات (أ) و(ب) والأملاح المعدنية الهامة للجسم كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز والصوديوم، وأكثر ما يميز 'الملوخية' عن غيرها من النباتات الور

فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة

المشي يساهم في إبطاء التدهور الذهني المصاحب للتقدّم في العمر • المشي يعزّز التفكير الإيجابي • المشي أفضل من الأدوية لعلاج الاكتئاب • المشي يعزّز روح الإبداع فوائد المشي لا تعدّ، وقد أثبت المشي فعاليته في تحسين صحّة الجسم بخفض مستوى ضغط الدم، تقوية العظام والمفاصل، الحد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغيّة، التخلّص من الوزن الزائد، تحسين نوعيّة النوم، مكافحة الإجهاد، تحسين الذاكرة والتخلّص من الاكتئاب. علاوة على ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى فعالية رياضة المشي في تعزيز الأداء الذهني والعقلي أيضا وتحسين الوضع النفسي، حيث أنّ المشي يساعد في تعزيز أداء هرمونات السعادة في الجسم (الاندورفين)، وهذا ما يمكن أن يلاحظه الذين يمارسون المشي السريع أكثر من الذين يمارسون المشي البطيء، إلاّ أنّه في جميع الحالات يساهم في تحسين المزاج. فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة فيما يلي عدد من الفوائد التي يقدّمها المشي لتحسين الصحّة الذهنيّة والعقليّة والنفسيّة، ومنها: • إبطاء تدهور الحالة الذهنيّة: تشير الدراسات إلى فائدة المشي في إبطاء عمليّة التدهور الذهني المرتبط بالتقدّم بالعمر. • الحد من خطر الإصابة بال

التخلص من الوزن الزائد بدون جوع

هل تعانين من استمرار اكتسابك للوزن دون القدرة على الحد من ذلك؟  أنت لست وحيدة! فقد باتت مشكلة عالميّة. يعتقد البعض أنّ أفضل وسيلة للتخلّص من الوزن الزائد هو عدم دخول المطبخ أو فتح الثلاّجة، لكنّ هذا غير صحيح، فالحلّ الأمثل هو أن تخلق مطبخا صحيّا في بيتك وأن تملأ ثلاّجتك بالأطعمة الصحيّة قليلة الدهون. لكن قبل محاولة معالجة المشكلة، ينبغي التعرّف على أسباب زيادة الوزن أوّلا. أسباب زيادة الوزن • الروتين اليومي: العمل لفترات طويلة دون الحصول على فترات راحة مناسبة قد تزيد من الضغط الذي يقود إلى زيادة الوزن، حيث تدفعك الضغوطات والاضطرابات إلى تناول المزيد من الطعام. إضافة إلى ذلك، فعدم الحصول على كميّة كافية من النوم وعدم اعتماد العادات الملائمة في تناول الطعام الصحّي والسليم أيضا تؤدّي إلى زيادة الوزن. • الأدوية: تناول بعض أنواع الأدوية كمضادات الاكتئاب والمنشّطات وعلاجات القرحة وأدوية السكّري وحبوب منع الحمل، كلّها تنطوي آثارها الجانبيّة على زيادة الوزن. • التغيّرات الهرمونيّة: تلك التغيّرات المرتبطة عادة مع الوصول إلى سن اليأس أو الحمل لدى النساء تتسبّب في زيادة الوزن، وبخاصّة في منطقة