هناك القليل من الأغذية التي تتميز بلذة الطعم وتكون مليئة بالفوائد في
نفس الوقت كما هو الحال بالنسبة للتمور! وإليك تلخيصاً بالأسباب الرئيسية التي يجب عليك البدء بتناول المزيد من التمور من أجلها.
الفيتامينات والمعادن
التمور مليئة بالفيتامينات والمعادن، ونذكر منها:
فيتامين (سي) الموجود في التمور يعمل على تقوية الجهاز المناعي والمحافظة على صحته.
يعد فيتامين (أ) مفيداً لصحة العين والنظر. كما يعزز فيتامين (أ) صحة الجلد
والشعر. ومن المعروف أن الحمية الغنية بفيتامين (أ) تساعد على الحماية من العديد من أنواع السرطانات.
فيتامينات (ب) المركب و فيتامين (ك) الموجودة في التمور تساعد الجسم على حرق الكربوهيدرات، البروتينات والدهون من أجل إنتاج الطاقة.
البوتاسيوم الموجود في التمور ممتاز لتعزيز صحة الجهاز العصبي. كما أنه عامل فعّال في الوقاية من الجفاف والتشنجات. والبوتاسيوم مهم جداً لتخفيض ضغط الدم وتوفير الحماية ضد خطر أمراض القلب والسكتات القلبية.
التمور غنية بالحديد، والذي يعد بدوره حيوياً لصحة الدم – يعمل على تحسين قدرته على حمل الأكسجين إلى مختلف أجزاء الجسم – ولتكوين الكالسيوم، والذي يساعد على بناء عظام صحية وقوية.
يساهم النحاس الموجود في التمور في إنتاج كريات الدم الحمراء، بينما يعد الماغنيسيوم الذي تحتويه ضرورياً لنمو العظام.
غني بمضادات الأكسدة
تحتوي التمور على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، وهي الجزيئات "الجيدة" التي تعمل على تحييد الجذور الحرة في الجسم المسؤولة عن تلف الخلايا الصحية فيه؛ وقد تم ربط هذه الجذور الحرة بالإصابة بالسرطان وأمراض أخرى.
وتتضمن مضادات الأكسدة في التمور الفلافونيدات كالبيتا كاروتين، اللوتين و والزيازانثين، والتي تساعد كلها على حماية خلايا الجسم وتقليل خطر سرطان القولون، البروستات، الثدي، بطانة الرحم، الرئة والبنكرياس.
من مضادات الأكسدة الأخرى في التمور هو التانين، والذي يتميز بخصائص مضادة للعدوى ومضادة للالتهابات تعمل على تحسين صحة الجسم بشكل عام.
مصدر ممتاز للألياف
هناك العديد من الفوائد الصحية التي تنبع من حقيقة كون التمور غنية بالألياف الغذائية، مما يجعل التمور فعّالة في معالجة مشاكل المعدة والجهاز الهضمي.
كما تساعد محتويات التمور من الألياف في حماية الغشاء المخاطي للقولون وتساهم في التخلص من المواد الكيميائية المتسببة في سرطان القولون.
تعزيز الطاقة
تحتوي التمور على السكريات الطبيعية كالسكروز، اللاكتوز و الفركتوز، التي تجعل من التمور وجبة منخفضة السعرات الحرارية ومعززة للطاقة في نفس الوقت.
إن شرب منقوع التمر خلال الليل يعد طريقة ممتازة لعزيز مستويات الطاقة لديك خلال النهار.
فوائد التمور للجهاز الهضمي
إن الخصائص النيكوتينية للتمور مفيدة لجهازك الهضمي، حيث أنها تساعد على منع نمو البكتيريا المسببة للأمراض، وتساعد على نمو البكتيريا الصحية في نفس الوقت.
اختر التمور!
إن لتناول التمور الكثير من الفوائد الممتازة، وطعمها الحلو يجعلها بديلاً رائعاً للوجبات الخفيفة الأخرى الأقل صحة التي قد تغرينا بتناولها.
هناك الكثير من أصناف التمور التي يتم زراعتها، ومن أكثرها شهرة من حيث جودتها العالية وطعمها الرائع المدجول، عامر الحج، سيدي و خضراوي.
وبالإضافة إلى تناولها كما هي كوجبة فواكه خفيفة، فإن هناك الكثير من الطرق التي يمكن من خلالها إضافة التمور إلى حميتك الغذائية، حيث يمكنك إضافة التمر المقطع إلى حبوب إفطارك، خبزها في الرغيف أو كعك المافن أو من خلال مزجها مع عصائر الفاكهة.
كما تعد التمور إضافة رائعة لمشروبات الحليب أو اللبن، وسلطات الفواكه. قم بحشوها بمعجون اللوز أو تغطيتها برقائق جوز الهند للحصول على حلوى لذيذة.
نفس الوقت كما هو الحال بالنسبة للتمور! وإليك تلخيصاً بالأسباب الرئيسية التي يجب عليك البدء بتناول المزيد من التمور من أجلها.
الفيتامينات والمعادن
التمور مليئة بالفيتامينات والمعادن، ونذكر منها:
فيتامين (سي) الموجود في التمور يعمل على تقوية الجهاز المناعي والمحافظة على صحته.
يعد فيتامين (أ) مفيداً لصحة العين والنظر. كما يعزز فيتامين (أ) صحة الجلد
والشعر. ومن المعروف أن الحمية الغنية بفيتامين (أ) تساعد على الحماية من العديد من أنواع السرطانات.
فيتامينات (ب) المركب و فيتامين (ك) الموجودة في التمور تساعد الجسم على حرق الكربوهيدرات، البروتينات والدهون من أجل إنتاج الطاقة.
البوتاسيوم الموجود في التمور ممتاز لتعزيز صحة الجهاز العصبي. كما أنه عامل فعّال في الوقاية من الجفاف والتشنجات. والبوتاسيوم مهم جداً لتخفيض ضغط الدم وتوفير الحماية ضد خطر أمراض القلب والسكتات القلبية.
التمور غنية بالحديد، والذي يعد بدوره حيوياً لصحة الدم – يعمل على تحسين قدرته على حمل الأكسجين إلى مختلف أجزاء الجسم – ولتكوين الكالسيوم، والذي يساعد على بناء عظام صحية وقوية.
يساهم النحاس الموجود في التمور في إنتاج كريات الدم الحمراء، بينما يعد الماغنيسيوم الذي تحتويه ضرورياً لنمو العظام.
غني بمضادات الأكسدة
تحتوي التمور على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، وهي الجزيئات "الجيدة" التي تعمل على تحييد الجذور الحرة في الجسم المسؤولة عن تلف الخلايا الصحية فيه؛ وقد تم ربط هذه الجذور الحرة بالإصابة بالسرطان وأمراض أخرى.
وتتضمن مضادات الأكسدة في التمور الفلافونيدات كالبيتا كاروتين، اللوتين و والزيازانثين، والتي تساعد كلها على حماية خلايا الجسم وتقليل خطر سرطان القولون، البروستات، الثدي، بطانة الرحم، الرئة والبنكرياس.
من مضادات الأكسدة الأخرى في التمور هو التانين، والذي يتميز بخصائص مضادة للعدوى ومضادة للالتهابات تعمل على تحسين صحة الجسم بشكل عام.
مصدر ممتاز للألياف
هناك العديد من الفوائد الصحية التي تنبع من حقيقة كون التمور غنية بالألياف الغذائية، مما يجعل التمور فعّالة في معالجة مشاكل المعدة والجهاز الهضمي.
كما تساعد محتويات التمور من الألياف في حماية الغشاء المخاطي للقولون وتساهم في التخلص من المواد الكيميائية المتسببة في سرطان القولون.
تعزيز الطاقة
تحتوي التمور على السكريات الطبيعية كالسكروز، اللاكتوز و الفركتوز، التي تجعل من التمور وجبة منخفضة السعرات الحرارية ومعززة للطاقة في نفس الوقت.
إن شرب منقوع التمر خلال الليل يعد طريقة ممتازة لعزيز مستويات الطاقة لديك خلال النهار.
فوائد التمور للجهاز الهضمي
إن الخصائص النيكوتينية للتمور مفيدة لجهازك الهضمي، حيث أنها تساعد على منع نمو البكتيريا المسببة للأمراض، وتساعد على نمو البكتيريا الصحية في نفس الوقت.
اختر التمور!
إن لتناول التمور الكثير من الفوائد الممتازة، وطعمها الحلو يجعلها بديلاً رائعاً للوجبات الخفيفة الأخرى الأقل صحة التي قد تغرينا بتناولها.
هناك الكثير من أصناف التمور التي يتم زراعتها، ومن أكثرها شهرة من حيث جودتها العالية وطعمها الرائع المدجول، عامر الحج، سيدي و خضراوي.
وبالإضافة إلى تناولها كما هي كوجبة فواكه خفيفة، فإن هناك الكثير من الطرق التي يمكن من خلالها إضافة التمور إلى حميتك الغذائية، حيث يمكنك إضافة التمر المقطع إلى حبوب إفطارك، خبزها في الرغيف أو كعك المافن أو من خلال مزجها مع عصائر الفاكهة.
كما تعد التمور إضافة رائعة لمشروبات الحليب أو اللبن، وسلطات الفواكه. قم بحشوها بمعجون اللوز أو تغطيتها برقائق جوز الهند للحصول على حلوى لذيذة.