اللياقة البدنية تعني القوة العضلية والمرونة والقدرة على التحمل وكفاءة
القلب والأوعية الدموية للقيام بالأنشطة. اللياقة البدنية تمنحك الحيوية والطاقة، وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض، كما تساعدك على الحفاظ على وزن صحّي ومثالي بعيدا عن كابوس السمنة
عناصر اللياقة البدنية
هناك 5 عناصر أساسية تمثل اللياقة البدنية وهي:
القوّة
التحمّل
المرونة
التكوين
كفاءة عمل القلب والأوعية الدموية
تقييم لياقتك البدنية
خمسة مؤشّرات تساعدك على تقييم لياقتك البدنية:
وزن الجسم:
فهو أسهل مؤشر على مستوى لياقتك، وزيادة الوزن مؤشر على نقص اللياقة البدنية، لكن تلعب معايير الطول والعمر دورا في التحكم بالوزن، لذا فمؤشر الوزن وحده لا يكفي، وينبغي اعتماد مؤشّرات أخرى.
ضغط الدم:
يعتبر ارتفاع ضغط الدم أو الإصابة بالنوبات القلبية من المؤشّرات على انخفاض مستوى اللياقة البدنية، والتي تتطلّب أن يكون مستوى ضغط الدم في الحدود الطبيعية، وهي 120 للضغط الانقباضي و80 للضغط الانبساطي، وإلا فينبغي استشارة الطبيب.
نسبة الخصر إلى الورك:
الدهون في منطقة البطن، لا تعطي فقط مظهرا قبيحا للجسم، لكنها تعدّ مؤشّرا خطيرا على احتمال الإصابة بالمشاكل الصحية والتأثير على مستوى اللياقة البدنية.
المرونة:
يمكن اختبار مستوى المرونة بالجلوس على الأرض بساقين ممدودتين، مع محاولة لمس أصابع القدمين. لو تمكنت من فعل ذلك، فهذا مؤشر على مرونتك، وإن لم تتمكن من ذلك, وكان الأمر مجرد انحناء طفيف فهذا يعني أنه لا تتوفر لديك المرونة الكافية.
معدل ضربات القلب:
معدل نبضات القلب لديك هو مؤشر على مستوى لياقتك بشكل عام. وللتحقّق من مستوى لياقتك، قم باحتساب عدد نبضاتك لمدة 10 ثوان فور استيقاظك في الصباح وأنت على سريرك، ثم ضاعفه لستة مرات لتعرف معدل ضربات القلب في الدقيقة والذي لا يجب أن يتعدى 60 (في وقت الراحة وبلا مجهود) وإلا يعد هذا مؤشرا على ضعف مستوى لياقتك.
تحسين اللياقة البدنية
الصحّة السليمة تتطلّب لياقة بدنيّة عالية، ولتحسين لياقتك البدنية يمكنك اتّباع الخطوات التالية بعد استشارة الطبيب حول حالتك الصحيّة:
اترك عنك الخمول والكسل وكن أكثر حيوية وتحركا.
التقي الأصدقاء في نزهة على الأقدام بشكل شبة يومي، فالمشي من أفضل الأنشطة التي تساعد على إبقاء لياقتك البدنية عند المستوى المطلوب. ابدأ بـ 5 دقائق للإحماء ثم المشي السريع ثم 5 دقائق للتهدئة بالمشي البطيء.
مارس الرياضة بانتظام، ما لا يقل عن 3 – 5 مرات في الأسبوع، بما في ذلك تمارين حمل الأوزان والايروبكس.
تنافس ضد نفسك فقط، بغض النظر عن النشاط الذي تختار، ولا تأبه لما حققه زميلك حتى ولو كان بنفس الطول والوزن والعمر لأن استجابة الأجسام ومعدل اللياقة يختلف من شخص لآخر، فلا تدع مجالا للتنافس، وفكّر فيما تفعله وأثره الإيجابي على صحتك ولياقتك.
لا تفرط في ممارسة الرياضة وأنت تعمل على تحسين لياقتك البدنية بل كن صبورا ولا تتعجّل حتى تتجنب الإرهاق أو الإصابات، وتذكر أنك ستجني نتائج رائعة بالاستمرار والمواظبة.
عزيز اللياقة البدنية
يمكنك أن تخسر وزنك الزائد وتحافظ على صحتك وحيويتك ووزنك الصحي باللياقة البدنية, أنت تستحق دائما أفضل مما أنت عليه، ومن حقّك التمتع بالصحة والحيوية، وعليك البدء الآن في انتهاج نمط حياة صحّي يعتمد على الأغذية المفيدة وممارسة الأنشطة بانتظام بعد استشارة الطبيب، لتحتفظ بقلب صحّي، وتتجنب ارتفاع ضغط الدم، وتتمتع بالمرونة والقوة والحيوية، وكافّة عناصر اللياقة البدنية التي تنعكس علي حالتك العامة وتصبح أكثر صحة وحيوية.
القلب والأوعية الدموية للقيام بالأنشطة. اللياقة البدنية تمنحك الحيوية والطاقة، وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض، كما تساعدك على الحفاظ على وزن صحّي ومثالي بعيدا عن كابوس السمنة
عناصر اللياقة البدنية
هناك 5 عناصر أساسية تمثل اللياقة البدنية وهي:
القوّة
التحمّل
المرونة
التكوين
كفاءة عمل القلب والأوعية الدموية
تقييم لياقتك البدنية
خمسة مؤشّرات تساعدك على تقييم لياقتك البدنية:
وزن الجسم:
فهو أسهل مؤشر على مستوى لياقتك، وزيادة الوزن مؤشر على نقص اللياقة البدنية، لكن تلعب معايير الطول والعمر دورا في التحكم بالوزن، لذا فمؤشر الوزن وحده لا يكفي، وينبغي اعتماد مؤشّرات أخرى.
ضغط الدم:
يعتبر ارتفاع ضغط الدم أو الإصابة بالنوبات القلبية من المؤشّرات على انخفاض مستوى اللياقة البدنية، والتي تتطلّب أن يكون مستوى ضغط الدم في الحدود الطبيعية، وهي 120 للضغط الانقباضي و80 للضغط الانبساطي، وإلا فينبغي استشارة الطبيب.
نسبة الخصر إلى الورك:
الدهون في منطقة البطن، لا تعطي فقط مظهرا قبيحا للجسم، لكنها تعدّ مؤشّرا خطيرا على احتمال الإصابة بالمشاكل الصحية والتأثير على مستوى اللياقة البدنية.
المرونة:
يمكن اختبار مستوى المرونة بالجلوس على الأرض بساقين ممدودتين، مع محاولة لمس أصابع القدمين. لو تمكنت من فعل ذلك، فهذا مؤشر على مرونتك، وإن لم تتمكن من ذلك, وكان الأمر مجرد انحناء طفيف فهذا يعني أنه لا تتوفر لديك المرونة الكافية.
معدل ضربات القلب:
معدل نبضات القلب لديك هو مؤشر على مستوى لياقتك بشكل عام. وللتحقّق من مستوى لياقتك، قم باحتساب عدد نبضاتك لمدة 10 ثوان فور استيقاظك في الصباح وأنت على سريرك، ثم ضاعفه لستة مرات لتعرف معدل ضربات القلب في الدقيقة والذي لا يجب أن يتعدى 60 (في وقت الراحة وبلا مجهود) وإلا يعد هذا مؤشرا على ضعف مستوى لياقتك.
تحسين اللياقة البدنية
الصحّة السليمة تتطلّب لياقة بدنيّة عالية، ولتحسين لياقتك البدنية يمكنك اتّباع الخطوات التالية بعد استشارة الطبيب حول حالتك الصحيّة:
اترك عنك الخمول والكسل وكن أكثر حيوية وتحركا.
التقي الأصدقاء في نزهة على الأقدام بشكل شبة يومي، فالمشي من أفضل الأنشطة التي تساعد على إبقاء لياقتك البدنية عند المستوى المطلوب. ابدأ بـ 5 دقائق للإحماء ثم المشي السريع ثم 5 دقائق للتهدئة بالمشي البطيء.
مارس الرياضة بانتظام، ما لا يقل عن 3 – 5 مرات في الأسبوع، بما في ذلك تمارين حمل الأوزان والايروبكس.
تنافس ضد نفسك فقط، بغض النظر عن النشاط الذي تختار، ولا تأبه لما حققه زميلك حتى ولو كان بنفس الطول والوزن والعمر لأن استجابة الأجسام ومعدل اللياقة يختلف من شخص لآخر، فلا تدع مجالا للتنافس، وفكّر فيما تفعله وأثره الإيجابي على صحتك ولياقتك.
لا تفرط في ممارسة الرياضة وأنت تعمل على تحسين لياقتك البدنية بل كن صبورا ولا تتعجّل حتى تتجنب الإرهاق أو الإصابات، وتذكر أنك ستجني نتائج رائعة بالاستمرار والمواظبة.
عزيز اللياقة البدنية
يمكنك أن تخسر وزنك الزائد وتحافظ على صحتك وحيويتك ووزنك الصحي باللياقة البدنية, أنت تستحق دائما أفضل مما أنت عليه، ومن حقّك التمتع بالصحة والحيوية، وعليك البدء الآن في انتهاج نمط حياة صحّي يعتمد على الأغذية المفيدة وممارسة الأنشطة بانتظام بعد استشارة الطبيب، لتحتفظ بقلب صحّي، وتتجنب ارتفاع ضغط الدم، وتتمتع بالمرونة والقوة والحيوية، وكافّة عناصر اللياقة البدنية التي تنعكس علي حالتك العامة وتصبح أكثر صحة وحيوية.