التخطي إلى المحتوى الرئيسي

التمارين الرياضيّة للنساء الحوامل


التمارين الرياضيّة للنساء الحوامل


النشاط البدني المعتدل يأتي بفوائد صحيّة كبيرة للمرأة الحامل. تستطيع الحامل الاستمتاع بمستوى معيّن من النشاط البدني خلال فترة الحمل، إلى الحد الذي لا يترتب عليه أيّة مضاعفات صحية.

فوائد التمارين الصحيّة للنساء الحوامل

تقدّم التمارين الرياضيّة للحامل عدد من الفوائد الصحيّة الجسديّة والعاطفيّة ومنها:

• زيادة الطاقة.

• تحسين نوعيّة النوم.

• تخفيف الشعور بالضيق بسبب الحمل.

• تحضير جسد المرأة لعمليّة الولادة.

• مساعدة جسم المرأة على استعادة وضعه الطبيعي بعد عمليّة الولادة.

• تقليل الإجهاد ورفع المعنويّات.

• زيادة الثقة بالنفس.
التمارين التي يمكن للحامل القيام بها

• اليوغا والبيلاتيس.

• المشي.

الأيروبكس.

• السباحة.

• رفع الأوزان.

• تمارين التنفّس.

التمارين التي ينبغي على الحامل تجنّبها

• كرة القدم.

• الغطس.

• التزلّج على الجليد.

• الجري لمسافات طويلة.

• ركوب الدرّاجات.

• تسلّق الصخور.

نصائح للحامل قبل البدء بالتمرين

• تناول الكثير من الماء، والاحتفاظ بعبوة ماء لتناولها خلال التمرين.

• ارتداء ملابس مريحة وغير ضيّقة.

• ارتداء حذاء مريح ومناسب.

• الحصول على قدر كافي من الراحة، ولا ينصح بالتمرين إن كانت المرأة الحامل متعبة.

• القيام ببعض تمارين التمدّد مقدّما لتجهيز العضلات وزيادة مرونتها قبل البدء بالتمرين.


مضاعفات محتملة نتيجة التمرين

قد تعاني الحامل بعض الأعراض نتيجة التمرين، وفي هذه الحالة ينبغي استشارة الطبيب، ومن هذه الأعراض:

• الصداع.

• الدوخة والشعور بالغثيان.

• ألم في الصدر.

• تورّم الوجه واليدين والقدمين.

• خفقان القلب.

• النزيف المهبلي.

• الانقباضات.

• ألم في الظهر.

• تشنّجات أسفل البطن.

• صعوبات في المشي.

• تغيّر غير عادي في حركة الطفل.

• تسرّب السائل الذي يحيط بالجنين.

عزيزتي الحامل، استمتعي بمستوى معتدل من النشاط الرياضي الذي يعود عليكِ وعلى جنينك بالصحّة، ولكن بالطبع بعد استشارة الطبيب الذي يحدّد لك مقدار ونوعيّة التمرين المناسب لك.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الملوخية

تقوّي القلب وتجلي النظر و تضبط مقدار السـُّكـَّر في الدَّم وتكافح هشَاشَة العظام إذا كنت من الذين يكرهون الدواء، أو لا يستطيعون تعاطي أقراص المسكنات والمضادات الحيوية. أو من الذين يخافون من وخز الحقن، فيكفيك تناول 'أكلة ملوخية' لتستريح من آلامك التي احتار في تشخيصها الأطباء، أو فشل في علاجها الدواء!! فقد أثبت علماء المركز القومي للبحوث بمصر أن 'الملوخية' لها العديد من الفوائد ال صحية، حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون أية مضاعفات جانبية!! ومن الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع زوجتك إذا كنت 'لا تحب الملوخية' وأحرص على أن يكون هذا 'الطبق' بمثابة ضيف دائم على مائدتك الغذائية!! تعد الملوخية وجبة غذائية كاملة نظراً لغناها بالفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والألياف، فقد اكتشف أن هذه النبتة تحتوي على كمية وفيرة من الفيتامينات (أ) و(ب) والأملاح المعدنية الهامة للجسم كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز والصوديوم، وأكثر ما يميز 'الملوخية' عن غيرها من النباتات الور

فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة

المشي يساهم في إبطاء التدهور الذهني المصاحب للتقدّم في العمر • المشي يعزّز التفكير الإيجابي • المشي أفضل من الأدوية لعلاج الاكتئاب • المشي يعزّز روح الإبداع فوائد المشي لا تعدّ، وقد أثبت المشي فعاليته في تحسين صحّة الجسم بخفض مستوى ضغط الدم، تقوية العظام والمفاصل، الحد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغيّة، التخلّص من الوزن الزائد، تحسين نوعيّة النوم، مكافحة الإجهاد، تحسين الذاكرة والتخلّص من الاكتئاب. علاوة على ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى فعالية رياضة المشي في تعزيز الأداء الذهني والعقلي أيضا وتحسين الوضع النفسي، حيث أنّ المشي يساعد في تعزيز أداء هرمونات السعادة في الجسم (الاندورفين)، وهذا ما يمكن أن يلاحظه الذين يمارسون المشي السريع أكثر من الذين يمارسون المشي البطيء، إلاّ أنّه في جميع الحالات يساهم في تحسين المزاج. فوائد المشي للصحّة الذهنيّة والنفسيّة فيما يلي عدد من الفوائد التي يقدّمها المشي لتحسين الصحّة الذهنيّة والعقليّة والنفسيّة، ومنها: • إبطاء تدهور الحالة الذهنيّة: تشير الدراسات إلى فائدة المشي في إبطاء عمليّة التدهور الذهني المرتبط بالتقدّم بالعمر. • الحد من خطر الإصابة بال

التخلص من الوزن الزائد بدون جوع

هل تعانين من استمرار اكتسابك للوزن دون القدرة على الحد من ذلك؟  أنت لست وحيدة! فقد باتت مشكلة عالميّة. يعتقد البعض أنّ أفضل وسيلة للتخلّص من الوزن الزائد هو عدم دخول المطبخ أو فتح الثلاّجة، لكنّ هذا غير صحيح، فالحلّ الأمثل هو أن تخلق مطبخا صحيّا في بيتك وأن تملأ ثلاّجتك بالأطعمة الصحيّة قليلة الدهون. لكن قبل محاولة معالجة المشكلة، ينبغي التعرّف على أسباب زيادة الوزن أوّلا. أسباب زيادة الوزن • الروتين اليومي: العمل لفترات طويلة دون الحصول على فترات راحة مناسبة قد تزيد من الضغط الذي يقود إلى زيادة الوزن، حيث تدفعك الضغوطات والاضطرابات إلى تناول المزيد من الطعام. إضافة إلى ذلك، فعدم الحصول على كميّة كافية من النوم وعدم اعتماد العادات الملائمة في تناول الطعام الصحّي والسليم أيضا تؤدّي إلى زيادة الوزن. • الأدوية: تناول بعض أنواع الأدوية كمضادات الاكتئاب والمنشّطات وعلاجات القرحة وأدوية السكّري وحبوب منع الحمل، كلّها تنطوي آثارها الجانبيّة على زيادة الوزن. • التغيّرات الهرمونيّة: تلك التغيّرات المرتبطة عادة مع الوصول إلى سن اليأس أو الحمل لدى النساء تتسبّب في زيادة الوزن، وبخاصّة في منطقة