بواسطة
admin
وفقا لدراسة جديدة نشرت في مجلة جمعية القلب الأمريكية، Circulation، يمكن أن تتعرض النساء اللاتي يعانين من ضغط الدم المرتفع أثناء الحمل لخطر متزايد للاصابة بمرض القلب، ومرض السكر والتهاب الكلية المزمن.
وتابع الباحثون أكثر من 12,000 إمرأة فنلندية بعمر 40 سنة. وعانت ثلث النساء تقريبا من حالة واحدة من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، وكانت نسبة اصابة هؤلاء النساء بالنوبات القلبية ما بين إثنان الى خمس مرات اكثر مقارنة مع النساء اللاتي حافظن على مستوى ضغط دم طبيعي.
حتى النساء اللاتي حافظن على ضغط دم صحي اثناء الحمل كن في
خطر متزايد لتطوير إرتفاع ضغط الدم الذي تطلب الحصول على دواء أو علاج بالمستشفى لاحقا في الحياة.
يمكن أن يؤثر إرتفاع ضغط الدم اثناء الحمل على نمو الجنين بشكل كبير. في كثير من الاحيان، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض وزن الطفل عند الولادة، الولادة المبكرة، التي يمكن أن تؤدي الى حالة خطرة لكل من الأم وطفلها الرضيع، مثل انفصال المشيمية.
ومن المعروف أيضا بأن إرتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤدي إلى التشنج الحملي، وهي حالة يمكن أن تحدث أثناء الحمل وتسبب ضغط الدم العالي، وزيادة البروتين في البول، والاورام، وإذا كان حادا، يمكن أن يؤثر على كلى وكبد الأم.
في حالة المريضة التي تتمتع بالصحة، يميل ضغط الدم إلى الانخفاض الى اقل مدى طبيعي أثناء الحمل. لذا فهو يعمل كإختبار إجهاد فسيولوجي، وفقا لهذه النتائج الجديدة، يحفزنا هذا الى مراقبة النساء (الامهات) لاحقا في الحياة لاكتشاف خطر الاصابة بمرض الأوعية القلبية.
مرض الأوعية القلبية هو السبب الأول لوفاة النساء، لذا يجب أن يكون تركيزنا على إزالة عوامل الخطر ولمنع حدوث أي تعقيدات محتملة.
بالنسبة للعديد من النساء، يعتبر الفحص الدوري هو الوقت الوحيد الذي يذهبن به إلى الطبيب. ولكن وفقا للاطباء يجب أن تغير النساء هذا النمط ويبدأن بالزيارات المنتظمة للطبيب.
وفقا لدراسة جديدة نشرت في مجلة جمعية القلب الأمريكية، Circulation، يمكن أن تتعرض النساء اللاتي يعانين من ضغط الدم المرتفع أثناء الحمل لخطر متزايد للاصابة بمرض القلب، ومرض السكر والتهاب الكلية المزمن.
وتابع الباحثون أكثر من 12,000 إمرأة فنلندية بعمر 40 سنة. وعانت ثلث النساء تقريبا من حالة واحدة من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، وكانت نسبة اصابة هؤلاء النساء بالنوبات القلبية ما بين إثنان الى خمس مرات اكثر مقارنة مع النساء اللاتي حافظن على مستوى ضغط دم طبيعي.
حتى النساء اللاتي حافظن على ضغط دم صحي اثناء الحمل كن في
خطر متزايد لتطوير إرتفاع ضغط الدم الذي تطلب الحصول على دواء أو علاج بالمستشفى لاحقا في الحياة.
يمكن أن يؤثر إرتفاع ضغط الدم اثناء الحمل على نمو الجنين بشكل كبير. في كثير من الاحيان، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض وزن الطفل عند الولادة، الولادة المبكرة، التي يمكن أن تؤدي الى حالة خطرة لكل من الأم وطفلها الرضيع، مثل انفصال المشيمية.
ومن المعروف أيضا بأن إرتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤدي إلى التشنج الحملي، وهي حالة يمكن أن تحدث أثناء الحمل وتسبب ضغط الدم العالي، وزيادة البروتين في البول، والاورام، وإذا كان حادا، يمكن أن يؤثر على كلى وكبد الأم.
في حالة المريضة التي تتمتع بالصحة، يميل ضغط الدم إلى الانخفاض الى اقل مدى طبيعي أثناء الحمل. لذا فهو يعمل كإختبار إجهاد فسيولوجي، وفقا لهذه النتائج الجديدة، يحفزنا هذا الى مراقبة النساء (الامهات) لاحقا في الحياة لاكتشاف خطر الاصابة بمرض الأوعية القلبية.
مرض الأوعية القلبية هو السبب الأول لوفاة النساء، لذا يجب أن يكون تركيزنا على إزالة عوامل الخطر ولمنع حدوث أي تعقيدات محتملة.
بالنسبة للعديد من النساء، يعتبر الفحص الدوري هو الوقت الوحيد الذي يذهبن به إلى الطبيب. ولكن وفقا للاطباء يجب أن تغير النساء هذا النمط ويبدأن بالزيارات المنتظمة للطبيب.
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
التسميات
علاجات معلومات مفيدة
التسميات:
علاجات
معلومات مفيدة
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى